قد تأسست مؤسسة الإتقان منذ عام 2007م، وحصلت على الترخيص الرسمي وسجلت في وزارة الداخلية القمرية تحت رقم: 14-144/MIIDI/SG.
(أ) الدعوة إلى الله ـ ميدانيا وإلكترونياـ بالحكمة والموعظة الحسنة وعلى منهاج أهل السنة والجماعة.
(ب)
تحصين المجتمع ضد المد الشيعي الذي بدأ ينتشر في البلد.
(ج) استثمار طاقة الشباب وملئ فراغهم بما ينفعهم في دينهم ودنياهم.
(د) حث الشباب على الزواج ومساعدتهم على تكوين الأسرة المسلمة الملتزمة.
(ـه)
العناية بالتقنية المعلوماتية، وحمل الجيل الصاعد على استعمالها فيما يرضي الله.
(و)
العناية بالمرأة المسلمة، دينيا وتعليميا وماديا وأسريا، كي تقوم بدورها على أكمل وجه.
(ز)
العناية بوسائل الإعلام كالفضائيات والإذاعات والجرائد والمجلات والمواقع الإسلامية والثقافية ووسائل التواصل الحديثة.
ويقوم على هذه الجمعية -ولله الحمد- ثلة من الشباب القمري الملتزم المتعلم الواعي،
ونخبة من طلاب العلم وحملة الشهادات العالية (من الجنسين) في مجالات وتخصصات مختلفة:
كالعلوم الشرعية، والعلوم الطبيعية، والرياضيات،
وعلوم الاقتصاد والإدارة، وتقنية الحاسوب، والطب والتوليد.
وللاستدلال على ذلك نشير إلى مؤهلات بعض أعضاء مجلس إدارة الجمعية:
* الرئيس ـ حامل ماجستير في علوم الحاسوب، وليسانس في الدراسات الإسلامية
* نائب الرئيس و مسئول التربية والتعليم ـ حامل ليسانس أزهري، وهو إمام قارئ وداعية
* الأمين العام والمكلف بالشئون الصحية ـ حامل دكتوراه في الطب
* نائب الأمين العام والمكلف بالعلاقات ـ حامل ليسانس في علوم التجارة والتسويق
* المراقب المالي ـ حامل دكتوراه في الصحة العامة والإحصاءات الطبية، ومتخصص في الرياضيات
* المدير التنفيذي للمشروعات ـ حامل ماجستير في علوم الاقتصاد
* أمينة شئون النساء ـ حاملة ماجستير في الرياضيات، وطالبة علم شرعي وداعية
* منسقة شئون النساء ـ طالبة ماجستير في العلوم اللوجستية
* مسئولة الشئون الصحية للنساء ـ حاملة دبلوم عالي في أمراض النساء والتوليد
بفضل الله وحده، نالت هذه المؤسسة ومشاريعها، ـ نالت رضى وتشجيع كثير من علماء البلاد وخارجها، والجهات السيادية،
بمن فيهم رئيس جامعة جزر القمر،
والقاضي الشرعي للمنطقة ورئيس بلدية المنطقة وغيرهم.
وعلى مستوى القارة نذكر على سبيل المثال الأمانة العامة لاتحاد علماء إفريقيا، وكل هذا في تزكيات مكتوبة ومحفوظة لدينا.